في ذكرى محمود درويش.. مارسيل خليفة يغني للحب والحنين
عزف الفنان اللبناني مارسيل خليفة وشدا بألحان الحب والحنين للأرض والوطن والتوق للحرية في ذكرى رحيل صديقه الشاعر الفلسطيني محمود درويش.
وقدّم خليفة عرضاً أبهر جمهور مهرجان الحمامات الدولي بعنوان "محمود، مارسيل وأنا".
وامتلأ مسرح الحمامات، مساء الأربعاء، عن آخره بجمهور جاء خصيصاً للاستمتاع بالعرض الذي قُدّم لأول مرة عام 2020 في فرنسا وتنقّل بعدها لعدة مدن عربية وغربية.
واستمتع الجمهور بسحر عزف خليفة على العود مع أداء نجله بشار مارسيل خليفة على آلة البيانو وساري خليفة على آلة الكمان برفقة أربعة عازفين على الغيتار والأكورديون والساكسفون والتشيللو.
واستهل مارسيل الليلة بأغنية "بيروت" تكريماً لأرواح ضحايا انفجار المرفأ الذي هز العاصمة اللبنانية قبل عامين.
وغنى من روائع قصائد درويش "هذا البحر لي" و"نلتقي بعد قليل" و"خائف من القمر" و"أنا يوسف يا أبي" و"إلهي لماذا تخليت عني" و"نعرف الماضي ولا نمضي".
وبإلحاح من الجمهور قدّم خليفة أغانيه التي حفرت عميقاً في ذاكرة الشعوب العربية مثل "ريتا" و"في البال أغنية" و"يطير الحمام".
وكشف مارسيل خليفة في مؤتمر صحفي بعد العرض أنه منغمس منذ نحو عامين في كتابة موسيقى أوبرالية لقصيدة "جدارية" لمحمود درويش، مشيراً إلى أنه تخلى مُكرهاً عن جزء كبير من الجدارية بسبب طول المساحة الزمنية.
وتتواصل سهرات الدورة الـ65 لمهرجان الحمامات الدولي الذي يقام حتى التاسع عشر من أوت.
عزف الفنان اللبناني مارسيل خليفة وشدا بألحان الحب والحنين للأرض والوطن والتوق للحرية في ذكرى رحيل صديقه الشاعر الفلسطيني محمود درويش.
وقدّم خليفة عرضاً أبهر جمهور مهرجان الحمامات الدولي بعنوان "محمود، مارسيل وأنا".
وامتلأ مسرح الحمامات، مساء الأربعاء، عن آخره بجمهور جاء خصيصاً للاستمتاع بالعرض الذي قُدّم لأول مرة عام 2020 في فرنسا وتنقّل بعدها لعدة مدن عربية وغربية.
واستمتع الجمهور بسحر عزف خليفة على العود مع أداء نجله بشار مارسيل خليفة على آلة البيانو وساري خليفة على آلة الكمان برفقة أربعة عازفين على الغيتار والأكورديون والساكسفون والتشيللو.
واستهل مارسيل الليلة بأغنية "بيروت" تكريماً لأرواح ضحايا انفجار المرفأ الذي هز العاصمة اللبنانية قبل عامين.
وغنى من روائع قصائد درويش "هذا البحر لي" و"نلتقي بعد قليل" و"خائف من القمر" و"أنا يوسف يا أبي" و"إلهي لماذا تخليت عني" و"نعرف الماضي ولا نمضي".
وبإلحاح من الجمهور قدّم خليفة أغانيه التي حفرت عميقاً في ذاكرة الشعوب العربية مثل "ريتا" و"في البال أغنية" و"يطير الحمام".
وكشف مارسيل خليفة في مؤتمر صحفي بعد العرض أنه منغمس منذ نحو عامين في كتابة موسيقى أوبرالية لقصيدة "جدارية" لمحمود درويش، مشيراً إلى أنه تخلى مُكرهاً عن جزء كبير من الجدارية بسبب طول المساحة الزمنية.
وتتواصل سهرات الدورة الـ65 لمهرجان الحمامات الدولي الذي يقام حتى التاسع عشر من أوت.