رياضي

المنتخب الوطني ينتصر بثلاثية على ناميبيا وينهي تصفيات المونديال في صدارة مجموعته

حقق المنتخب الوطني التونسي انتصاراً جديداً ومهماً اليوم الإثنين 13 أكتوبر 2025، بعد فوزه بثلاثية نظيفة على منتخب ناميبيا في الجولة الأخيرة من تصفيات كأس العالم 2026، ليختتم مشواره متصدراً مجموعته برصيد 28 نقطة، بفارق 13 نقطة كاملة عن أقرب منافسيه.

وسجل ثلاثية المنتخب كل من علي العابدي من ضربة جزاء في الدقيقة 28 وحنبعل المجبري في الدقيقة 55 وفرجاني ساسي في الدقيقة 64 .

المنتخب التونسي أنهى التصفيات دون أن تهتز شباكه في أي مباراة، في إنجاز دفاعي يُحسب للجهاز الفني واللاعبين، ويعكس صلابة الفريق واستقراره التكتيكي.

بهذا الأداء، يؤكد " نسور قرطاج" جاهزيتهم للمنافسة في المونديال، وسط طموحات جماهيرية كبيرة لمواصلة التألق على الساحة العالمية.

* الكاف يكشف عن أسعار تذاكر كأس أمم أفريقيا 2025 بالمغرب… تذاكر متنوعة بين الجماهيرية والفخامة

أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" عن أسعار تذاكر مباريات بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، التي ستُقام في المغرب خلال الفترة من 21 ديسمبر 2025 إلى 18 جانفي 2026، وسط ترقب جماهيري واسع لأكبر حدث قاري في كرة القدم الأفريقية.

- تفاصيل أسعار التذاكر حسب المرحلة :

مباراة الافتتاح (المغرب × جزر القمر – 21 ديسمبر 2025)

الدرجة الثالثة: 14 يورو ≈ 46 دينار تونسي

المقصورة الرئيسية: 47 يورو ≈ 495 دينار تونسي

- دور المجموعات :

 من 14 إلى 47 يورو ≈ بين 30 و92 دينار تونسي

- ثمن النهائي :

من 19 إلى 57 يورو ≈ بين 46 و155 دينار تونسي

-ربع النهائي :

من 28 إلى 75 يورو ≈ بين 63 و188 دينار تونسي

- نصف النهائي :

من 92 إلى 248 دينار تونسي

- المباراة النهائية:

من 38 إلى 85 يورو ≈ بين 125 و280 دينار تونسي

* الفيفا يعلن لوائح كأس العرب 2025… نقاط التصنيف تُحتسب والمشاركة اختيارية للمحترفين الأوروبيين 

أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الإثنين جملة من اللوائح التنظيمية الخاصة ببطولة كأس العرب 2025، التي ستُقام في قطر للمرة الثانية على التوالي، وتنطلق يوم 1 ديسمبر 2025 المقبل.

- أبرز ما جاء في بلاغ الفيفا:

المباريات خارج الأجندة الرسمية: البطولة ستُقام خارج المواعيد الرسمية للاتحاد الدولي، لكنها ستُحتسب في تصنيف الفيفا لشهر ديسمبر 2025، ما يمنحها أهمية تنافسية رغم طابعها غير الإلزامي.

المحترفون في أوروبا: الفيفا أوضح أنه لا يمكن إجبار الأندية الأوروبية على إرسال لاعبيها للمشاركة، نظراً لعدم إدراج البطولة ضمن الروزنامة الرسمية، ما يضع المنتخبات أمام تحدي اختيار العناصر المتاحة.

قوائم المنتخبات: يُسمح لكل منتخب بتقديم قائمة مؤقتة تضم ما بين 35 و55 لاعباً، على أن تشمل أربعة حراس مرمى على الأقل القائمة النهائية يجب أن تضم 23 لاعباً، بينهم ثلاثة حراس مرمى على الأقل.

المنتخب التونسي في المجموعة الأولى:

" نسور قرطاج" سيتواجدون في المجموعة الأولى إلى جانب المنتخب القطري، والمترشح من مباراة سوريا وجنوب السودان، والفائز من لقاء ليبيا وفلسطين، في مجموعة تبدو متوازنة ومفتوحة على كل الاحتمالات.

اللوائح الجديدة تعكس حرص الفيفا على منح البطولة طابعاً رسمياً جزئياً، مع الحفاظ على مرونة المشاركة، في انتظار انطلاق المنافسات وسط ترقب جماهيري عربي واسع.

* بوسالم تحتفي بالكرة الحديدية وتكرّم أبطال إفريقيا في انطلاقة وطنية مميزة

أعطى والي جندوبة، الطيب الدريدي، صباح اليوم الإثنين 13 أكتوبر 2025 إشارة انطلاق فعاليات البطولة الوطنية للكرة الحديدية الحرة بمدينة بوسالم، في تظاهرة رياضية كبرى نظمها النادي الرياضي للكرة الحديدية ببوسالم، تحت إشراف المندوبية الجهوية للشباب والرياضة بجندوبة والجامعة التونسية للكرة الحديدية، بمشاركة أكثر من 500 رياضي ينشطون ضمن 32 جمعية رياضية من مختلف أقاليم الشمال.

- تكريم الأبطال في افتتاح البطولة

الافتتاح لم يكن فقط مناسبة رياضية، بل تحوّل إلى لحظة احتفاء بالإنجازات الوطنية، حيث تم تكريم المدرب الوطني وائل البلطي، المشرف على المنتخب التونسي في اختصاص الكرة الحديدية، إلى جانب البطلين مراد العيادي (النادي الرياضي الجندوبي) ويسرى المحمدي (النادي الرياضي ببوسالم)، بعد تتويجهما بميداليات ذهبية خلال بطولة إفريقيا التي أقيمت في جزر الموريس في سبتمبر 2025.

وقد مثّل الثنائي تونس بأفضل صورة، ورفعا الراية الوطنية عالياً في المحفل القاري، وسط إشادة واسعة من الحاضرين الذين اعتبروا هذا التكريم اعترافاً مستحقاً بالجهود المبذولة في تطوير الرياضة القاعدية والاختصاصات الفردية.

رسالة البطولة: "رياضة، وفاء، وتميّز"

الحدث يعكس ديناميكية الرياضة الجهوية في تونس، ويؤكد أن الكرة الحديدية الحرة تواصل ترسيخ مكانتها كرياضة شعبية ذات إشعاع قاري، بفضل جهود الأندية والمدربين واللاعبين الذين يراهنون على التكوين والتألق.

* إصابة النرويجي أوديغارد تربك حسابات أرسنال الانقليزي قبل سلسلة مباريات حاسمة 

تلقّى نادي أرسنال الإنقليزي ضربة قوية بعد تأكد غياب قائده النرويجي مارتن أوديغارد لمدة لا تقل عن شهر، إثر إصابته في أربطة الركبة خلال مباراة الفريق أمام وست هام يوم 4 أكتوبر 2025 الجاري، ما يُجبره على الدخول في برنامج تأهيلي طويل.

- المباريات التي سيغيب عنها أوديغارد:

البطولة الإنقليزية الممتازة : ضد فولهام، كريستال بالاس، بيرنلي، وسندرلاند

دوري أبطال أوروبا: أمام أتلتيكو مدريد الإسباني  وسلافيا براغ التشيكي

ويُعد غياب أوديغارد مؤثراً على مستوى القيادة والإبداع الهجومي، خاصة أنه خاض هذا الموسم ست مباريات قدّم خلالها تمريرة حاسمة واحدة، فيما يُقدّر سعره السوقي حالياً بنحو 85 مليون يورو، مع عقد يمتد حتى عام 2028.

الإصابة تأتي في توقيت حساس لأرسنال، الذي يُواجه ضغطاً كبيراً في المنافسات المحلية والقارية، ما يضع المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا أمام تحدي إيجاد البديل المناسب للحفاظ على توازن الفريق في غياب قائده.

* الإمارات على أعتاب إنجاز تاريخي… وقطر تتمسك بالأمل في قمة مصيرية نحو مونديال 2026

تتجه الأنظار إلى استاد جاسم بن حمد في الدوحة، حيث تخوض الإمارات مباراة حاسمة أمام قطر، الثلاثاء، في الجولة الثالثة والأخيرة من الدور الرابع لتصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026، في مباراة تحمل طابعًا مصيريًا للطرفين.

الإمارات بفرصتين… حلم المونديال يقترب

يدخل "الأبيض" الإماراتي اللقاء متصدرًا المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط، بعد فوز مثير على سلطنة عُمان 2-1، ويكفيه التعادل أو الفوز لضمان التأهل المباشر إلى المونديال للمرة الثانية في تاريخه بعد نسخة 1990.

المنتخب ضمن على الأقل خوض الملحق الآسيوي، لكنه يطمح لحسم بطاقة العبور دون المرور بتعقيدات إضافية.

-  قطر بخيار وحيد… لا بديل عن الفوز

في المقابل، لا يملك "العنابي" سوى الانتصار إذا ما أراد التأهل المباشر، بعد تعادله السلبي مع سلطنة عُمان في الجولة الأولى.

المدرب الإسباني جوليان لوبيتيغي أكد أن فريقه طوى صفحة عُمان، ويثق بقدرة لاعبيه على تحقيق الفوز، معوّلًا على عودة الهداف المعز علي أساسياً، ودعم جماهيري كبير يُتوقع أن يملأ 92% من مدرجات الملعب.

سجل المباريات يصب في مصلحة الإمارات

المنتخبان يعرفان بعضهما جيدًا، إذ التقيا في الدور الثالث من التصفيات الحالية، وفازت الإمارات ذهابًا في الدوحة 3-1 وإيابًا في أبوظبي 5-0، ما يمنحها أفضلية معنوية قبل المباراة الحاسمة.

- السيناريوهات المحتملة:

فوز أو تعادل الإمارات = تأهل مباشر

فوز قطر = تأهل مباشر لقطر، والإمارات إلى الملحق

تعادل الإمارات وقطر = الإمارات تتأهل، والوصافة تُحسم بفارق الأهداف

مباراة الثلاثاء لا تحتمل أنصاف الحلول، وهي بمثابة نهائي مبكر في طريق الحلم العالمي، حيث يسعى كل طرف لكتابة فصل جديد في تاريخه الكروي.

* ريال مدريد يستعيد كارفخال وأرنولد قبل الكلاسيكو… دفعة دفاعية قبل الموعد الكبير 

تلقّى ريال مدريد دفعة معنوية كبيرة قبل مباراة غريمه التقليدي برشلونة في الكلاسيكو المنتظر يوم الأحد 26 أكتوبر 2025، بعدما أكدت تقارير صحفية أن الثنائي الإسباني داني كارفخال و الإنقليزي ترينت ألكسندر-أرنولد يقتربان من العودة إلى التشكيلة بعد تعافيهما من الإصابة.

كارفخال كان قد تعرض لتمزق في الساق خلال دربي العاصمة أمام أتلتيكو مدريد، وغاب عن المباريات الأخيرة.

أرنولد، الذي انضم إلى الفريق في صفقة بارزة، غاب بسبب إصابة عضلية في الفخذ تعرض لها خلال مباراة أولمبيك مارسيليا الفرنسي في دوري أبطال أوروبا.

عودة مرتقبة قبل الكلاسيكو:

صحيفة "ذا أتلتيك" أفادت بأن الجهاز الطبي في ريال مدريد متفائل بجهوزية اللاعبين، ما يعزز خيارات المدرب تشابي ألونسو في الخط الخلفي، خاصة في ظل أهمية المباراة أمام برشلونة التي تُعد من أكثر مباريات الموسم ترقباً.

- أثر فني ومعنوي:

عودة كارفخال وأرنولد ستمنح الفريق دعماً دفاعياً كبيراً، وتُعيد التوازن إلى الأطراف، في وقت يسعى فيه الملكي لتأكيد تفوقه في الليغا ومواصلة المنافسة على جميع الجبهات.

الكلاسيكو يقترب، وريال مدريد يستعيد أسلحته واحدة تلو الأخرى، في مشهد يُنذر بمباراة نارية على ملعب سانتياغو برنابيو.

* لوتيتو يحسم الجدل : لاتسيو الايطالي  ليس للبيع ويواصل طريقه باستقلالية

نفى رئيس نادي لاتسيو الإيطالي، كلاوديو لوتيتو، بشكل قاطع الشائعات المتداولة حول إمكانية بيع النادي، مؤكداً أن الفريق ليس مطروحاً للبيع، وأن ما يُروّج عن وجود مفاوضات مع مستثمرين أجانب "مجرد أخبار كاذبة".

وفي تصريحات للإعلام الإيطالي، شدد لوتيتو على التزامه الكامل بمواصلة قيادة النادي الذي يرأسه منذ عام 2004، مشيراً إلى أن تركيزه ينصب على تعزيز قوة الفريق داخل الملعب وخارجه، عبر مشروع رياضي وإداري مستدام.

وجاءت تصريحات لوتيتو في ظل تصاعد الحديث عن موجة استثمارات أجنبية في أندية البطولة الإيطالية، لكنه أكد أن لاتسيو سيواصل العمل باستقلالية تامة، بعيداً عن الضغوط المالية الخارجية، مع الحفاظ على هوية النادي وتوازناته الاقتصادية.

رسالة لوتيتو جاءت واضحة: لاتسيو مستمر تحت إدارته، والطموحات الرياضية لا تزال قائمة ضمن مشروع طويل الأمد.

* صدام جديد بين تيباس وبيريز بسبب "كلاسيكو ميامي"... التوتر يتصاعد مجددًا

عاد التوتر ليخيّم مجددًا على العلاقة المتوترة أصلاً بين رئيس رابطة البطولة الإسبانية خافيير تيباس ورئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز، بعد إعلان النادي الملكي رفضه القاطع لإقامة مباراة فياريال وبرشلونة في مدينة ميامي الأميركية يوم 20 ديسمبر 2025 المقبل، ضمن منافسات الليغا.

- موقف ريال مدريد: النادي أصدر بيانًا رسميًا عبّر فيه عن اعتراضه على إقامة أي مباراة محلية خارج الأراضي الإسبانية، معتبرًا أن الخطوة تضر بمبدأ تكافؤ الفرص، وطالب الفيفا واليويفا بالتدخل العاجل لمنع تنفيذ القرار.

- رد تيباس: رئيس رابطة الليغا لم يتأخر في الرد، وهاجم موقف ريال مدريد بشدة، قائلاً:

"ريال مدريد لا يعجبه أي قرار يصدر عن الليغا، ومشاركته في مباراة مماثلة مستحيلة مع قيادته الحالية." وأكد تيباس أن إقامة اللقاء في ميامي جاءت بناءً على رغبة الأندية واللاعبين والجماهير، واعتبر معارضة بيريز "محاولة جديدة لكسب معركة خاسرة".

- خلفية الصراع: الخلاف بين الطرفين ليس جديدًا، ويعود إلى ملفات عدة أبرزها مشروع "السوبر ليغ"، وحقوق البث، وتوزيع العائدات المالية، ما يجعل كل قرار استراتيجي جديد ساحة مواجهة بين الطرفين.

- الرهان على ميامي: رابطة الليغا تسعى لتوسيع انتشار البطولة عالميًا، وتعتبر إقامة مباريات في الولايات المتحدة خطوة تسويقية مهمة، بينما يرى ريال مدريد أن ذلك يُخلّ بالتوازن الرياضي ويُضعف المنافسة المحلية.

المواجهة بين تيباس وبيريز مرشحة للتصعيد، في وقت تتجه فيه الليغا نحو تحولات كبرى على الصعيدين التجاري والتنظيمي.

* نكسة جديدة لإيف بيسوما تُربك منتخب مالي قبل الجولة الحاسمة من تصفيات المونديال

شهدت مباراة مالي أمام مدغشقر لحظة مؤسفة كان بطلها لاعب الوسط إيف بيسوما، الذي عاد إلى الملاعب بعد غياب طويل بسبب الإصابة، قبل أن يسقط مجددًا بعد أقل من عشرين ثانية فقط من دخوله أرضية الملعب في الدقيقة 66، وسط تصفيق حار من الجماهير التي كانت تترقب عودته.

- إصابة مفاجئة بعد لحظات من العودة

الجهاز الطبي تدخل بسرعة لاستبداله، وسط علامات إحباط واضحة على وجه اللاعب، الذي كان يأمل في استعادة مكانته قبل الجولة الحاسمة من تصفيات كأس العالم 2026.

- قلق مالي من جاهزية بيسوما

هذه النكسة تُعد ضربة موجعة للمنتخب المالي، الذي كان يعوّل على خبرة بيسوما في وسط الميدان، خصوصًا في ظل اقتراب المباريات المصيرية.

وتُثار الآن تساؤلات جدية حول جاهزيته البدنية ومدى قدرته على اللحاق بالمباريات المقبلة.

- رسالة الجماهير: العودة لا تعني الجاهزية

الحادثة تُسلط الضوء على التحديات التي يواجهها اللاعبون العائدون من إصابات طويلة، حيث لا تكفي التصريحات الطبية وحدها لضمان الجاهزية، بل يتطلب الأمر تدرجًا دقيقًا في العودة إلى النسق التنافسي.

منتخب مالي سيحتاج إلى إعادة تقييم خياراته في خط الوسط، وسط ترقب لموقف بيسوما في الأيام القادمة، على أمل ألا تكون الإصابة الجديدة طويلة الأمد.

* أنشيلوتي: نيمار ما زال في الحسابات… لكن الجاهزية البدنية شرط أساسي

أكد مدرب المنتخب البرازيلي كارلو أنشيلوتي أن النجم نيمار لا يزال ضمن خططه المستقبلية، لكنه شدد على ضرورة أن يستعيد اللاعب كامل لياقته البدنية قبل العودة إلى صفوف "السيليساو"، بعد غياب دام عامين بسبب الإصابات المتكررة.

- تصريحات من طوكيو قبل مباراة اليابان الودية

في مؤتمر صحافي عقده في العاصمة اليابانية، أوضح أنشيلوتي أن نيمار يمتلك موهبة استثنائية تؤهله للعب في أي فريق بالعالم، لكنه أشار إلى أن الجاهزية البدنية هي الأساس في اختياراته، خاصة في ظل التحضيرات المكثفة لمونديال 2026 في أميركا الشمالية.

- كرة جميلة بتوازن جماعي

المدرب الإيطالي شدد على أن المنتخب البرازيلي يسعى لتقديم كرة ممتعة، لكن التوازن والعمل الجماعي يبقيان حجر الأساس في بناء الفريق، مؤكداً أن الأداء الجماعي هو ما يصنع الفارق في البطولات الكبرى.

- استعدادات قوية للمونديال

تصريحات أنشيلوتي جاءت بعد الفوز الكبير على كوريا الجنوبية بخماسية نظيفة، في مباراة أظهرت تناغماً هجومياً لافتاً، وتُعد مباراة  اليابان محطة مهمة في اختبار جاهزية العناصر قبل دخول المرحلة النهائية من التحضيرات.

عودة نيمار إلى المنتخب تبقى مرهونة بالجاهزية، لكن حضوره في حسابات أنشيلوتي يعكس رغبة في الاستفادة من خبرته ومهاراته إذا ما استعاد مستواه المعهود.

* البرتغالي رافاييل لياو يغيب عن مباراة المجر ويعود إلى ميلان لمواصلة التأهيل

أعلن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم رسميًا استبعاد النجم رافاييل لياو، جناح نادي ميلان الإيطالي، من معسكر المنتخب الوطني، بسبب عدم جاهزيته البدنية قبل المباراة المرتقبة أمام المجر، مساء الثلاثاء، ضمن تصفيات كأس العالم 2026.

- تفاصيل الإصابة والتعافي

لياو يعاني من إصابة عضلية في ربلة الساق، تعرّض لها خلال فوز ميلان على باري 2-0 في كأس إيطاليا خلال شهر أوت الماضي، ولم يتمكن من استعادة كامل لياقته للمشاركة الدولية.

- العودة إلى ميلانو

الاتحاد البرتغالي لكرة القدم  أكد أن اللاعب سيعود إلى ناديه لمواصلة برنامجه التأهيلي تحت إشراف الجهاز الطبي لميلان، في خطوة تهدف إلى تجهيزه للمشاركة في مباراة  فيورنتينا المقبلة في البطولة الإيطالية .

- غياب مؤثر في توقيت حساس

غياب لياو يُعد خسارة فنية للمنتخب البرتغالي في هذه المرحلة من التصفيات، خاصة أنه يُعد من أبرز عناصر الهجوم، فيما يأمل الجهاز الفني في استعادته قريبًا بعد تعافيه الكامل.

الأنظار تتجه الآن إلى مدى جاهزيته للعودة إلى الملاعب، وسط ترقب جماهيري لمساهمته في استحقاقات ميلان والمنتخب خلال الفترة المقبلة.

* بيكفورد يمدد عقده مع إيفرتون حتى 2031… حجر أساس في مشروع مويس الجديد

وافق الحارس الدولي الإنقليزي جوردان بيكفورد على توقيع عقد جديد طويل الأمد مع نادي إيفرتون الإنقليزي، بحسب ما أكدته شبكة سكاي سبورتس، حيث سيمتد العقد لأربع سنوات إضافية، ليواصل مشواره مع "التوفيز" حتى ما بعد عام 2030.

- استمرارية نادرة في البريميرليغ

بيكفورد، الذي انضم إلى إيفرتون عام 2017، يُعد من أكثر اللاعبين استقرارًا في صفوف الفريق، ومع التمديد الجديد سيُكمل أكثر من عقد كامل في النادي، في زمن باتت فيه الاستمرارية نادرة في البطولة الإنقليزية الممتازة.

 عقده الحالي يمتد حتى 2027، والتمديد الجديد يعزز ارتباطه بالنادي حتى 2031.

- رغم التحديات… بيكفورد ثابت في المرمى

ورغم الصعوبات التي واجهها إيفرتون في المواسم الأخيرة، ظل بيكفورد أحد أبرز عناصر الفريق، بفضل أدائه الثابت وخبرته الدولية، ما جعله خيارًا لا غنى عنه في مشروع المدرب دايفيد مويس، الذي يقود الفريق بنجاح بعد تدعيمه بصفقات قوية أبرزها جاك غريليش.

- التوقيع الرسمي متوقع قبل مباراة مانشستر سيتي هذا الأسبوع

التمديد يعكس رغبة النادي في الحفاظ على ركائزه الأساسية، ويمنح بيكفورد فرصة مواصلة التألق في ملعب غوديسون بارك، وسط طموحات متجددة لإيفرتون في البريميرليغ.

* مصر بين حلم المونديال وطموح التتويج الإفريقي… حسام حسن يقود جيلًا واعدًا نحو المجد

بعد ضمان التأهل إلى كأس العالم 2026، تعهد مدرب منتخب مصر حسام حسن بأن يقاتل فريقه من أجل التتويج بلقب كأس أمم إفريقيا المقبلة في المغرب، مؤكداً أن "الفراعنة" لن يكتفوا بالتمثيل المشرف، بل يسعون للعودة إلى منصات التتويج.

- تأهل تاريخي ومهمة مزدوجة

مصر أنهت التصفيات الإفريقية في صدارة المجموعة الأولى، بفارق خمس نقاط عن بوركينا فاسو، بعد فوزها على غينيا بيساو 1-0 في ملعب القاهرة الدولي.

المدرب حسام حسن، الذي شارك كلاعب في مونديال 1990، عبّر عن فخره بأن يكون أول مصري يتأهل لكأس العالم كلاعب ومدرب، مشيراً إلى أن الفوز سيُحسن تصنيف المنتخب قبل قرعة النهائيات المقررة في 5 ديسمبر 2025 بواشنطن.

- كأس الأمم الإفريقية… التحدي المقبل

المدرب البالغ 59 عاماً أكد أن التركيز الآن سيكون على كأس الأمم الإفريقية، قائلاً: "سنقاتل من أجل التتويج بها لأن مصر هي البطل التاريخي لهذه البطولة."

وأضاف أن المهمة ستكون صعبة في ظل وجود المغرب كمضيف، لكنه يثق في الجيل الشاب الذي نجح في خفض معدل أعمار اللاعبين إلى 25 عاماً.

- مجموعة مصر في كأس الأمم الإفريقية :

مصر - جنوب إفريقيا -  أنغولا - زيمبابوي.

- صلاح وتريزيغيه وزيزو… روح الفريق تقود الطموح

رداً على شائعات الخلاف مع محمد صلاح، قال حسام حسن: "صلاح بمثابة أخي الصغير وهو فخر لمصر… البعض حاول إحداث وقيعة لكنه لاعب ذكي وعلى خلق عال.

" أما تريزيغيه، الذي خسر نهائيي 2017 و2021، فأكد عزمه على التتويج هذه المرة، فيما عبّر زيزو عن حلمه بالمشاركة في المونديال، مشيداً بجودة لاعبي البطولة المحلية.

مصطفى محمد شدد على ضرورة أن يصبح التأهل عادة، قائلاً: "هدفنا الآن هو العودة بالكأس من المغرب."

- إبراهيم حسن: لا مكان للتمثيل المشرف

مدير المنتخب إبراهيم حسن أكد أن مصر قادرة على تكرار إنجاز المغرب في مونديال 2022، قائلاً:

"إذا حظينا بدعم من الجميع يمكننا تحقيق أي شيء." وأضاف أن الفريق سيلعب على الفوز في كل مباراة، سواء في كأس الأمم أو كأس العالم.

منتخب مصر يدخل المرحلة المقبلة بثقة متجددة، وجيل طموح، ومدرب يؤمن بالقتال حتى النهاية… فهل تكون المغرب بوابة التتويج الثامن؟

* أرنولد يشعل مباراة العراق والسعودية بتصريحات نارية: "الضغط كله على الأخضر"

قبل ساعات من المباراة الحاسمة في الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026، أشعل مدرب منتخب العراق غراهام أرنولد الأجواء بتصريحات مثيرة، اعتبر فيها أن الضغط الأكبر يقع على المنتخب السعودي، الذي يخوض اللقاء على أرضه وبين جماهيره ويكفيه التعادل للتأهل، في حين لا يملك العراق سوى خيار الفوز.

- تصريحات أرنولد:

"90٪ من الجماهير ستكون سعودية، والضغط عليهم من الإعلام وحتى من الاتحاد الدولي."

وأضاف أن اللعب في هذه الظروف يُحمّل المنتخب السعودي مسؤولية مضاعفة، خاصة أن العراق يدخل اللقاء دون هامش للمناورة.

- ذكريات المباريات السابقة:

المدرب الأسترالي استعاد خسارته السابقة أمام السعودية، مشيرًا إلى أنها جاءت بسبب "ضربة جزاء غير صحيحة"، في إشارة إلى ما يعتبره ظلماً تحكيمياً، ما يعكس رغبته في شحن لاعبيه قبل المباراة المصيرية.

- رد غير مباشر على رونار:

أرنولد اعتبر أن تصريحات مدرب السعودية هيرفي رونار حول أهمية المباراة تؤكد حجم الضغط الواقع على "الأخضر"، في وقت يسعى فيه العراق لقلب التوقعات وانتزاع بطاقة التأهل.

- مباراة بنكهة التأهل والندية:

المباراة المرتقبة تحمل طابعًا تنافسيًا عاليًا، حيث يتسلح السعوديون بالأرض والجمهور، بينما يدخل العراق بتحدي الفوز فقط، وسط أجواء مشحونة وتصريحات تزيد من حرارة اللقاء.

الملعب سيكون مسرحًا لمباراة لا تقبل القسمة على اثنين، بين منتخب يسعى لتأكيد تفوقه وآخر يبحث عن كتابة فصل جديد في تاريخه المونديالي.

* إصابة واتكينز تُربك إنقلترا قبل مباراة لاتفيا الحاسمة في تصفيات المونديال

أعلن الاتحاد الإنقليزي لكرة القدم غياب مهاجم أستون فيلا، أولي واتكينز، عن مباراة منتخب إنقلترا أمام لاتفيا في الجولة الحاسمة من تصفيات كأس العالم 2026، بسبب عدم تعافيه من الإصابة التي تعرض لها خلال المباراة الودية أمام ويلز.

- تفاصيل الإصابة:

واتكينز اصطدم بالقائم خلال اللقاء الودي، ما استدعى استبداله من قبل المدرب الالماني توماس توخيل بين الشوطين. ورغم محاولات التعافي، أكد الاتحاد الإنقليزي أن اللاعب لن يكون جاهزًا للمشاركة في اللقاء المرتقب.

- مباراة مصيرية للأسود الثلاثة:

منتخب إنقلترا يحتاج إلى الفوز فقط أمام لاتفيا لضمان التأهل إلى نهائيات كأس العالم، ما يجعل غياب واتكينز مؤثرًا في ظل محدودية الخيارات الهجومية.

- خيارات بديلة في الهجوم:

المدرب توماس توخيل سيكون مطالبًا بإعادة ترتيب أوراقه الهجومية، وسط ترقب لمشاركة هاري كين أو ماركوس راشفورد في مركز رأس الحربة، لتعويض غياب واتكينز.

الأنظار تتجه إلى ملعب ويمبلي، حيث يسعى منتخب إنجلترا لحسم بطاقة التأهل رغم الغيابات، وسط دعم جماهيري كبير وتفاؤل بإمكانية تجاوز العقبة الأخيرة.

* أنشيلوتي يطمح لصناعة التاريخ مع البرازيل في مونديال 2026: اللقب السادس والتحدي الفريد

في خطوة غير مسبوقة، يسعى الإيطالي كارلو أنشيلوتي إلى دخول التاريخ من أوسع أبوابه بقيادة المنتخب البرازيلي نحو لقبه العالمي السادس، والأول منذ تتويج "السيليساو" في نسخة 2002، ليصبح بذلك أول مدرب أجنبي يتوج بكأس العالم مع منتخب من غير جنسيته.

- مهمة تاريخية بدأت من ماي

 أنشيلوتي، الذي تولى قيادة البرازيل في ماي الماضي، أصبح أول مدرب غير برازيلي يشرف على المنتخب منذ أكثر من ستين عاماً، ونجح في أول اختبار له بقيادة الفريق إلى نهائيات كأس العالم 2026، رغم الصعوبات التي واجهها في التصفيات، حيث أنهى منتخب البرازيل مشواره في المركز الخامس ضمن المجموعة الموحدة لأمريكا الجنوبية.

- تصريحات طموحة من طوكيو

في مؤتمر صحفي بطوكيو قبل مباراة اليابان الودية، قال أنشيلوتي: "هدفي أن أقدم أفضل ما لدي من أجل المنتخب الوطني البرازيلي، أن أحاول دفعهم لتقديم أفضل ما لديهم والفوز بكأس العالم." وأضاف: "لم يسبق لأي مدرب أجنبي أن فاز بكأس العالم مع منتخب من غير جنسيته، لكن هناك دائماً مرة أولى في الحياة."

- أداء واعد أمام كوريا الجنوبية

البرازيل قدمت عرضاً هجومياً مميزاً في سيول، حيث فازت بخماسية نظيفة على كوريا الجنوبية، سجل منها إيستيفاو ورودريغو هدفين لكل منهما، فيما أحرز فينيسيوس جونيور الهدف الخامس.

ورغم الإشادة الجماهيرية، شدد أنشيلوتي على أهمية العمل الجماعي والتحرك بدون كرة، قائلاً:

"الكرة الجميلة لا تعني فقط المهارات الفردية، بل أيضاً الانضباط الجماعي."

- نيمار خارج الجولة الآسيوية… والعودة في سباق مع الزمن

يغيب نيمار عن الجولة الآسيوية بسبب إصابة في الفخذ، ومن المتوقع أن يعود في نوفمبر. أنشيلوتي أكد ثقته في قدراته قائلاً:

"إذا كان نيمار لائقاً بدنياً، فبإمكانه اللعب في أي فريق في العالم."

- الطريق إلى المجد

أنشيلوتي هو المدرب الرابع للبرازيل منذ رحيل تيتي بعد مونديال قطر 2022، ويقود مشروعاً جديداً يجمع بين المواهب الشابة والخبرة، في محاولة لإعادة البرازيل إلى قمة الكرة العالمية.

مونديال 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك سيكون مسرحاً لمحاولة فريدة من نوعها… فهل ينجح أنشيلوتي في كتابة فصل جديد في تاريخ "السيليساو"؟

* إصابة داني أولمو تربك حسابات برشلونة قبل مباراتي جيرونا وأولمبياكوس

أعلن نادي برشلونة الإسباني عن إصابة لاعبه الدولي داني أولمو في عضلة باطن ساقه اليسرى، دون تحديد مدة غيابه عن الملاعب، ما يثير الشكوك حول مشاركته في المباريات المقبلة للفريق الكتالوني.

- تفاصيل الإصابة:

أولمو، البالغ من العمر 27 عاماً، غادر معسكر منتخب إسبانيا يوم الجمعة الماضي بعد شعوره بآلام عضلية، رغم مشاركته في التدريبات استعداداً لمباراة جورجيا.

الفحوصات الطبية كشفت عن إصابة عضلية دون ضرر في النسيج الضام، وفقاً لبيان مقتضب من النادي، الذي أشار إلى أن مدة التعافي ستعتمد على تطور الحالة.

- مباريات مرتقبة لبرشلونة:

السبت: مباراة قوية أمام جيرونا في البطولة الإسبانية

- الثلاثاء: استضافة أولمبياكوس اليوناني في دوري أبطال أوروبا

- تأثير محتمل على التشكيلة:

غياب أولمو، إذا تأكد، سيُعد خسارة فنية لبرشلونة في ظل زحمة المباريات، خاصة أنه يُعد من العناصر المرنة في وسط الميدان والهجوم. المدرب هانزي فليك سيكون مطالباً بإيجاد البدائل المناسبة للحفاظ على النسق الهجومي للفريق.

الجماهير تترقب تطورات الحالة الصحية لأولمو، وسط أمل في تعافيه السريع وعودته للملاعب في أقرب وقت ممكن.

* باريس ماسترز للتنس تنتقل إلى "لا ديفانس أرينا" في انطلاقة تاريخية لثاني أكبر ملعب تنس عالمي

تستعد بطولة باريس ماسترز لانطلاقة جديدة ومميزة هذا العام، مع انتقالها إلى مقرها الجديد "لا ديفانس أرينا"، الذي سيضم ثاني أكبر ملعب تنس في العالم بعد ملعب آرثر آش الشهير في نيويورك، في خطوة تعكس طموحات البطولة نحو التوسع والابتكار.

- سعة جماهيرية قياسية

الملعب الرئيسي الجديد يتسع لنحو 17,500 متفرج، ما يمنح البطولة طابعًا جماهيريًا غير مسبوق ضمن بطولات الماسترز، ويعزز من حضورها على الساحة العالمية.

- مقر رياضي متعدد الاستخدامات

 الصالة الجديدة، التي افتُتحت عام 2017، تُعد مقر نادي الركبي الفرنسي راسينغ 92، وتتميز بتقنيات حديثة ومساحات واسعة، ما يجعلها مثالية لاستضافة أحداث رياضية كبرى.

- تصريحات مدير البطولة سيدريك بيولين

"الانتقال جاء استجابة لمتطلبات رابطة اللاعبين المحترفين، والمساحة الموسعة ستمنح اللاعبين راحة أكبر وتجربة جماهيرية أكثر حداثة."

- نقلة نوعية في تنظيم البطولات

 الخطوة تعكس تطورًا في رؤية باريس ماسترز، التي تسعى لتقديم تجربة متكاملة تجمع بين الأداء الرياضي الراقي والبنية التحتية المتطورة، في ظل منافسة شرسة بين بطولات الماسترز على جذب الجماهير والنجوم.

النسخة المقبلة من البطولة تعد بأن تكون واحدة من أكثر النسخ إثارة، على أرضية جديدة وبحضور جماهيري قياسي، في قلب العاصمة الفرنسية.

* مارك ماركيز يخضع لجراحة في الكتف ويغيب عن سباقي أستراليا وماليزيا

أعلن فريق دوكاتي أن بطل العالم الإسباني في فئة "موتو جي بي"، مارك ماركيز، خضع لجراحة ناجحة في كتفه الأيمن بمستشفى روبر الدولي في مدريد، دون تحديد موعد لعودته إلى المنافسات، وذلك بعد إصابة تعرض لها خلال جائزة إندونيسيا الكبرى في الخامس من أكتوبر الجاري.

- تفاصيل الإصابة والجراحة

 الفحوصات الطبية كشفت أن كسر العظم وإصابات الأربطة لم تُظهر تحسناً كافياً بعد أسبوع من التثبيت، ما دفع الأطباء إلى اتخاذ قرار بإجراء عملية تثبيت جراحي. ماركيز، البالغ من العمر 32 عاماً، عاد إلى منزله وسيواصل فترة التعافي هناك، على أن يُحدد موعد عودته بناءً على تطور حالته الصحية.

- غياب عن السباقات المقبلة

 ماركيز أعلن غيابه عن سباقي أستراليا وماليزيا، في وقت كان قد هيمن فيه على الموسم الحالي بفوزه بـ11 جولة، ما يجعل غيابه مؤثراً على مشهد المنافسة.

- بديل ماركيز في أستراليا

 الإيطالي ميكيلي بيرو سيحل مكان ماركيز في سباق أستراليا المقرر بين 17 و19 أكتوبر، في محاولة للحفاظ على توازن الفريق خلال غياب نجمه الأول.

- سقطة مؤلمة في إندونيسيا

 الإصابة جاءت بعد سقوط ماركيز في اللفة الأولى من سباق إندونيسيا، إثر احتكاك غير متعمد مع الإيطالي ماركو بيتزيكي (أبريليا)، ما تسبب في خروجه المبكر من السباق.

الجماهير تترقب تطورات حالة ماركيز، وسط آمال بعودته القوية قبل نهاية الموسم، في ظل منافسة محتدمة على لقب "موتو جي بي".