آراء حرة

أسس الدور السياسي للاتحاد

هناك ظاهرة دائمة التكرار في التاريخ التونسي تتمثل في ارتفاع وثيرة الهجوم على العمل النقابي ممثلا في الاتحاد العام التونسي للشغل كلما برز خلاف بينه وبي...

ما دخل اتّحاد الشغل بالسياسة؟

يبدو أنّ أهمية النص مرتبطة بأهمية القضية التي يمثلها الكاتب. بالمغامرة التي يخوضها. باستعداده لمواجهة المخاطر من أجل كلمة حقّ. لا يُمكن لِمأجور أن يكو...

على من يشكك في الحوار الوطني، ان يشكك في نتائجه وعلى رأسها دستور 2014 ولا يستند اليها

خياران لا ثالث لهما: فإما القبول بالحوار الوطني ونتائجه واما رفضه جملة وتفصيلا. فلا مجال للرضاء بالفرع وانكار الأصل....

وزارة الشؤون الاجتماعية والحد الأدنى من الأولويات

" وزارة الشؤون الاجتماعية وزارة سيادية لها دور هام في هذه المرحلة الدقيقة للنهوض بالأوضاع الاجتماعية لكل فئات المجتمع و تحقيق انتظارات الشعب التونسيوت...

" الدويرات: سِيَرْ، عايلات وعروش" أوعندما يجد النقابيون التربة اللازمة لزرع الفكرة الوطنية

بداية القرن العشرين كانت بمثابة صدمة الحداثة للناس العاديين في بلادنا كيف ما كانت للمصاروة حملة نابليون وللجزائريين معركة منافي كاليدونيا...

قيس سعيد لا يمكن أن يكون دكتاتورا حتى ولو أراد (4/4) :  الاتحاد وإشكالية الاجتماعي والاقتصادي والسياسي

إن أطراف هذه الإشكالية مترابطة ولا يمكن فصلها، فالاستقرار السياسي يفتح المجال للاستثمار الوطني والخارجي وينعش الحياة الاقتصادية ويوفر للعاطلين فرص الت...

قيس سعيد لا يمكن أن يكون دكتاتورا حتى ولو أراد (3/4) : تونس دولة المبادرات الشعبية والمؤسسات المجتمعية.

يقطع الأخ سالم الحداد شوطا جديدا في مقاله المطول بتقديم قراءة مفصلة لمواقف الفعاليات السياسية والاجتماعية من الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها رئيس ال...

قيس سعيد لا يمكن أن يكون دكتاتورا حتى ولو أراد (2/4): تحديد سقف زمني للإجراءات الاستثنائية

في الجزء الثاني من مقاله حول الموضوع أعلاه يواصل الأخ سالم الحداد تحليل مواقف الفعاليات السياسية والاجتماعية من الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها رئيس...

(1) قيس سعيد لا يمكن أن يكون دكتاتورا حتى ولو أراد:  من التدابير الاستثنائية إلى الأحكام الانتقالية

يعود الاخ سالم الحداد لتأثيث ركن آراء حرة بمقالة مطولة يأتي فيها - قراءة وتحليلا - على آخر المواقف التي اتخذتها مختلف الفعاليات من التدابير الاستثنائي...

متحيلون كانوا يحكموننا... هدفهم الاستفراد بالسلطة والتمكين... ووجدوا العون من كثير من مؤسسات الدولة...

لكي تفهموا بعضا من أدوار دائرة المحاسبات والتي لا يمكن إلاّ أن ننعتها بالأدوار القذرة...اقرِؤوا حتّى تفهموا أين كنّا بالضبط......