كأس أمم إفريقيا : الاتحاد الإيفواري لكرة القدم يعلن إقالة المدرب الفرنسي جون لوي غاسيه
الشعب نيوز / كاظم بن عمار - أعلن الاتحاد الإيفواري لكرة القدم اليوم الأربعاء إقالة المدرب الفرنسي جون لوي غاسيه.
وكشف الاتحاد الإيفواري لكرة القدم أنّ المساعد إميرس فايي سيتولّى قيادة المنتخب الإيفواري في حال بلوغه الدور ثمن النهائي من بطولة كأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023 توتال إنيرجيز.
* تغييرات متوقعة على تشكيلة المنتخب المغربي أمام زامبيا
يلاقي المنتخب المغربي نظيره الزامبي في ختام دور المجموعات في بطولة كأس امم افريقيا كوت ديفوار 2023 .
ومن المتوقع أن تشهد تشكيلة المنتخب المغربي بعض التغييرات بالنظر إلى مجموعة من الأسباب، يبقى أهمها تجنب حصول بعض اللاعبين البارزين في التشكيلة التي غالبا ما يعتمد عليها وليد الركراكي على الإنذارات .
ومن المنتظر أن يدفع الركراكي بيحيى عطية الله في الرواق الأيسر بديلا من محمد الشيبي، وشادي رياض أو يونس عبد الحميد مكان رومان سايس في قلب الدفاع، وأمين عدلي بدلا من سفيان بوفال على الجناح.
وجاء تشكيل منتخب المغرب المتوقع كالتالي:
حراسة المرمى: ياسين بونو.
الدفاع: أشرف حكيمي - نايف أكرد - شادي رياض او يونس عبد الحميد - يحيى عطية الله.
الوسط: يوسف أمرابط - سليم أملاح او إسماعيل الصيباري - عز الدين أوناحي.
الهجوم: حكيم زياش - أمين عدلي - يوسف النصيري او طارق تيسودالي .
* كيف استقبلت الصحف الجزائرية خروج منتخبها من امم افريقيا
تناولت الصحف الجزائرية خبر توديع منتخب بلادها منافسات كأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023 بخبية امل .
وودع منتخب الجزائر منافسات كأس أمم افريقيا من الدور الاول بعد الخسارة أمام منتخب موريتانيا بنتيجة 1-0 في ختام دور المجموعات ليتذيل المجموعة الرابعة برصيد نقطتين .
- صحيفة النهار : الخضر يقصون من الدور الأول من الكان ويخيبون الآمال
و أشارت الصحيفة إلى أن منتخب الجزائر تعرض للإقصاء من بطولة أمم أفريقيا بسيناريو غير متوقع بعدما هُزم من منتخب "المرابطون".
وأوضحت أن منتخب موريتانيا رغم أنه ليس من المنتخبات الكبرى في القارة السمراء، إلا أن كتيبة جمال بلماضي فشلت في خطف الفوز والتأهل.
وأضافت الصحيفة أن بلماضي أعاد نفس سيناريو النسخة الماضية التي أقيمت في الكاميرون عندما ودع البطولة من الدور الأول، رغم أنه كان حاملًا للقب الأفريقي في نسخة 2019 التي استضافتها مصر.
- صحيفة الخبر : نهاية مؤلمة لحقبة
وقالت الصحيفة الجزائرية إن منتخب الخضر لم يكن يستحق الفوز في المباراة ولا التأهل للدور المقبل من بطولة كأس الأمم الأفريقية، نظرا لما قدموه وخاصة أمام موريتانيا بأداء باهت وانعدام الروح القتالية.
وأضافت الصحيفة أن آمال الجزائريين ضاعت بخيبة أخرى بعد النسخة الماضية، والتي ستبقى في تاريخ كرة القدم الجزائرية.
وأتمت الصحيفة أن جمال بلماضي من المستحيل أن يستمر مع منتخب الجزائر الذي أصبح بحاجة لفلسفة ودماء جديدة.
- صحيفة الشروق الجزائرية : "الخضر" يُودعون البطولة الأفريقية
رأت الصحيفة أن منتخب الجزائر قدم أسوأ مباراة لهم في البطولة الأفريقية وهو ما نتج عنه الإقصاء من بطولة كأس الأمم من الدور الأول.
وأضافت أن منتخب الجزائر كان تائهًا في الملعب وأنهار ولم يستطع تسجيل هدف التعادل الذي كان كافيا للصعود بهم إلى دور الـ 16 من البطولة القارية.
- صحيفة أخبار اليوم : انتهى الدرس
وأوضحت الصحيفة الجزائرية أن هذا الجيل أعطى لمنتخب الجزائر النكسة التاريخية الثالثة وذلك بعد الإقصاء من بطولة كأس الأمم الأفريقية 2021 التي أقيمت في الكاميرون، بالإضافة إلى عدم التأهل لمونديال قطر الماضي.
وأضافت أن الدرس القاسي انتهى بالفعل على المنتخب الجزائري بالإقصاء من البطولة التي حمل لقبها في نسخة 2019، ولكن النهاية كانت مؤلمة للغاية.
* لاعب منتخب غامبيا يقلد دييغو مارادونا
حاول لاعب منتخب غامبيا محمد سانيه بكل جرأة أن يحافظ على آماله في كأس الأمم الأفريقية بلمس الكرة بيده في المباراة أمام منتخب الكاميرون.
تقدمت غامبيا في الدقيقة 85 لكن المباراة انقلبت رأسا على عقب مرة أخرى بهدفين في أربع دقائق لتنتهي بفوز الكاميرون 3-2.
وكان لا يزال هناك وقت لمزيد من الإثارة في الدقائق التسع من الوقت المحتسب بدل عن الضائع.
وكرر الظهير الأيمن سانيه، البالغ من العمر 23 عاماً، هدف دييغو مارادونا الشهير بلمسة اليد لصالح الأرجنتين ضد إنقلترا في ربع نهائي كأس العالم 1986 وادخل الكرة بيده في الشباك من ركلة ركنية.
على الرغم من حقيقة أن حكم الفيديو المساعد كان من الواضح أنه سيستبعد الهدف غير القانوني، إلا أن سانيه قرر الإحتفال.
وقال أحد المشجعين مازحا: "هذا الرجل من غامبيا نسي أن هناك حكم الفيديو المساعد".
وعلق آخر: "محمد سانيه كان يعتقد أنه مارادونا".
وكتب ثالث: "يد الله" لمارادونا في كأس الأمم الأفريقية. ما هذه البطولة بحق الجحيم؟!".
* المغرب - زامبيا: "أسود الأطلس" تخوض معركة حسم الصدارة أمام "الرصاصات النحاسية"
بملعب لوران بوكو في سان بيدرو بكوت ديفوار ، يقابل المنتخب المغربي الأربعاء عند الساعة التاسعة مساءا نظيره الزامبي ضمن الجولة الأخيرة من المجموعة السادسة لكأس الأمم الأفريقية.
ويسعى "أسود الأطلس" ، الذين ضمنوا ورقة التأهل مبكرا، للخروج بالفوز من المقابلة لحسم صدارة المجموعة، واستعادة ثقة الجماهير المغربية التي انتقدت كثيرا أداء زياش وزملائه أمام الكونغو الديمقراطية.
ويراهن الجمهور المغربي على الركراكي ومجموعته لإضافة كأس ثانية لخزينة الكرة في المملكة، عقب تتويج قاري يتيم يعود إلى عام 1976، بحكم الإنجاز الكبير الذي حققه هذا الفريق في مونديال قطر وبوأه المرتبة الرابعة عالميا، وهي سابقة في الكرة العربية والأفريقية.
وبعد أن ضمن تأهله لثمن النهائي، سيجري المغرب هذه المقابلة بهدف الفوز لتزعم المجموعة السادسة، التي يتصدرها في الوقت الحالي برصيد أربع نقاط.
وهذا سيكسبه يومي راحة إضافيين، يلعب في 30 من هذا الشهر بدل 28، ويجنبه منافسة منتخبات قوية في الدور المقبل.
ويتقدم " الأسود " بفارق نقطتين عن زامبيا والكونغو الديموقراطية ، فيما تقبع تنزانيا في ذيل الترتيب بنقطة.
وعلى عكس مقابلته الأولى أمام تنزانيا التي فاز فيها بثلاثية نظيفة، وجد المنتخب المغربي صعوبات كبيرة في إدارة مباراته أمام الكونغو الديمقراطية، عقب بداية موفقة للقاء كللت بهدف لحكيمي من ركنية نفذها زياش.
وتفاجأت الجماهير المغربية بتراجع مستوى أداء مجموعة الركراكي على أرض الملعب مع مرور الوقت، والتي ضاع منها خيط المباراة حتى نهايتها رغم التغييرات التي قام بها المدرب.
ووجهت للركراكي انتقادات، حملته المسؤولية بخصوص الأداء المتواضع جدا الذي ظهر به المنتخب المغربي أمام الكونغو الديموقراطية ، معتبرة أن اختياراته الفنية لم تكن صائبة، وساهمت بشكل كبير في تضييع "الأسود" للانتصار، الذي كان سيخول لها التأهل مبكرا وتصدر المجموعة أيضا، ويمنحها ثقة أكبر لمواصلة الرحلة القارية بمعنويات عالية.
ولم تكن الاختيارات الفنية وحدها سببا في نتيجة مقابلة الكونغو الديموقراطية ، بل حضر عامل الطقس بقوة، حيث كان له تأثير كبير بدوره على تحركات اللاعبين.
وبهذا الشأن، قال القائد رومان سايس في تصريحات: "لا أفهم كيف يمكن أن تٌلعب مباريات كرة قدم في أجواء مثل هذه. أعرف أن هناك حقوق بث تلفزيوني، لكن لابد أن نفكر في صحة اللاعبين. لأن ذلك قد يكون خطيرا جدا".
ولن يكون عذر الطقس مقبولا أمام زامبيا بالنسبة للركراكي. "سنلعب في التاسعة مساءا، ولن تكون لنا أعذار بأن الطقس حار" يقول المدرب المغربي، مؤكدا أن "جميع اللاعبين جاهزون لمباراة زامبيا. نعلم أنها لن تكون مباراة سهلة بالنسبة لنا، لكننا سنلعب من أجل تحقيق الفوز، حتى يظهر للجميع أننا مستعدون للمنافسة على اللقب".
ولمح الركراكي إلى إشراك لاعبين لم يشاركوا في المقابلتين السابقتين بينهم نصير مزراوي الغائب عن المنافسة بسبب الإصابة، والذي خاض أول تدريب له مع المنتخب المغربي الثلاثاء منذ التحاقه به في 10 جانفي 2024، وقد تنحصر مشاركته في الدقائق الأخيرة من المقابلة حتى يكون جاهزا مئة بالمئة للمباريات المقبلة.
ومن العناصر الأخرى التي قد تشارك في المقابلة، هناك لاعب وسط ميدان فريق آيندهوفن إسماعيل الصيباري، خاصة بعد الضعف الذي ظهر على مستوى وسط الميدان في المقابلة الأخيرة، وستكون فرصة لتجريب هذا اللاعب النشيط ليكون حاضرا في حال استدعى الأمر تغييرات هيكلية.
ويعتقد مراقبون أن الركراكي سيحافظ على بقية التشكيلة الرسمية، لأنه لا يمكن أن يجازف بإدخال عدة عناصر لها تجربة دولية محدودة دفعة واحدة، لاسيما وأنه يريد استعادة ثقة الجماهير المغربية، وهذا لن يتأتى إلا بالفوز وتقديم عرض جيد في هذه المباراة.
وتعليقا على الأحداث التي أعقبت مباراة المغرب و الكونغو الديموقراطية ، قال الركراكي:"هناك أشخاص استغلوا الحادث للنيل مني والإساءة إلى أسرتي، التي تضررت عقب هذا الحادث. اتهمت بالعنصرية، وأنا الذي ناضلت لسنوات طويلة لنبذها والتنديد بها. فشيمي وأخلاقي لا تسمح لي بشتم لاعب أو السخرية منه. سأدافع عن نفسي وعائلتي بشتى الوسائل. والمرة القادمة لن أصافح سوى مدرب المنتخب المنافس".
وإضافة لجماهيره التي ستكون حاضرة بملعب لوران بوكو في سان بيدرو لتشجيعه، سيؤازر المنتخب المغربي أيضا بمحبي "الفيلة" الذين سيحضرون لامحالة بكثافة للمدرجات، باعتبار أنهم يعلقون الآمال على "الأسود" للفوز حتى يحصل منتخب بلادهم، الذي تلقى هزيمة مذلة ضد غينيا الاستوائية، على بطاقة المرور لثمن النهائي.
* كأس أمم إفريقيا: بلماضي من المجد القاري نحو الخروج من الباب الصغير
بعد بلوغه المجد القاري عندما قاد الجزائر الى النجمة الثانية عام 2019 في كأس أمم إفريقيا في كرة القدم، بات المدرب جمال بلماضي على شفا الاقالة او الاستقالة عقب الخروج المخيب الثاني توالياً من العرس القاري ومن دون أي انتصار.
في كوت ديفوار ، تكرّر سيناريو نسخة 2021 التي أقيمت في الكاميرون قبل عامين عندما ودع "محاربو الصحراء" النهائيات من الدور الاول بحلولهم في المركز الاخير من دون أي انتصار (تعادل وخسارتان)، وإن كان خروجهم في النسخة الحالية بنقطتين من تعادلين وخسارة واحدة.
ولاحق النحس بلماضي حتى في مشواره مع منتخب بلاده في التصفيات الإفريقية المؤهلة الى نهائيات كأس العالم في قطر 2022، بعد الخسارة القاتلة على أرضه امام الكاميرون في الدور الفاصل 1-2 بعد التمديد.
وعلى الرغم من اختيار الجزائر الدخول في معسكر تدريبي مبكر في توغو للاعتياد على الاجواء القارية قبل بداية النهائيات في كوت ديفوار تفاديا لـ"كارثة" نسخة الكاميرون، وكذلك فوزيها الوديين الاعداديين الصريحين على توغو (3-0) وبوروندي (4-0)، لم ينجح الجيل الذهبي للكرة الجزائرية في تحقيق ولو فوز واحد في ثلاث مباريات في بواكي.
مباشرة بعد هذا الفشل الجديد، كتبت وسائل إعلام جزائرية أن المدرب أبلغ لاعبيه باستقالته في غرفة الملابس بعد الخسارة التاريخية أمام موريتانيا 0-1 في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة الرابعة، وهي الاولى في تاريخ مباريات المنتخبين.
لم يؤكد المدرب أو ينفي الخبر، واكتفى بالقول محبطا في المؤتمر الصحافي عقب اللقاء "أتحمل المسؤولية الكاملة عن هذين الإقصاءين في الدور الأول من كأس الأمم الإفريقية. لا أعرف كيف سيكون مستقبلي، لكن ليس لدي ما أقوله عن ذلك الآن. سنتحدث عن ذلك بمجرد عودتنا إلى البلاد".
وأضاف في معرض رده عن سؤال لأحد الصحافيين عما إذا كانت نهاية حقبة؟ "ربما".
في غضون خمس سنوات ونصف، كانت النتائج متباينة جدا بالنسبة لابن شامبيني سور مارن (فال دو مارن) جنوب شرق العاصمة باريس.
ورداً على السؤال الأول في المؤتمر الصحافي عندما ذكَّره أحد الصحافيين بأنه أصبح أول مدرب جزائري يخرج مرتين من الدور الأول، رد بلماضي بجفاف: "لم تؤكد أنني ثاني مدرب جزائري يفوز بكأس أمم إفريقيا" بعد عبد الحميد كرمالي عام 1990.
- شبح محرز
عندما سُئل المدير الفني البالغ من العمر 47 عاما، مرات عدة عن الخلل الذي حدث في صفوف المنتخب في هذا العرس القاري، اكتفى بالإجابة في كل مرة بغياب الفعالية، وبدا أنه يرغب في الابتعاد عن التشكيك في قدراته علنًا.
وكرَّر بلماضي "عابنا تسجيل الأهداف، وهي أمور لا أستطيع تفسيرها، لا ننجح في التسجيل رغم أننا نصنع الكثير من الفرص، هذا جزء من غرائب كرة القدم...".
وأضاف: "لو لم نكن نصنع الفرص بطريقة واضحة، أو لو كنا نخضع لسيطرة المنتخبات المنافسة، أو نسمح لها بخلق الكثير من الفرص، سأقول إن هناك قطاعات لا تسير بشكل جيد".
كما أكد لاعب أولمبيك مرسيليا الفرنسي السابق "عندما استلمت مهامي (عام 2018) كنا في المركز 14 في إفريقيا و60 في تصنيف فيفا (الاتحاد الدولي للعبة)، واليوم نحن في المراكز الخمسة الأولى قاريا وبين المركزين 28 و30 عالميا ومعنا كأس أمم أفريقيا في الحقيبة".
وتساءل بلماضي قائلا "فهل وصلت الجزائر إلى نهاية حقبة؟ ربما، نعم".
حاول بلماضي تجديد دماء مجموعته قليلاً من أجل كأس أمم إفريقيا في كوت ديفوار ، لكن الأمر لم يأتِ بثماره.
وحده بغداد بونجاح، من بين القدامى، وبدرجة أقل حارس المرمى أنتوني ماندريا، من بين الجدد، كانا في المستوى في صفوف منتخب كان مرشحا للفوز باللقب.
حملت الأهداف الثلاثة التي سجلتها الجزائر في نسخة كوت ديفوار، توقيع بونجاح، مسجل هدف الفوز في مرمى السنغال (1-0) في المباراة النهائية لنسخة 2019 في مصر، فيما أظهر حارس مرمى كان الفرنسي أنه يستحق عن جدارة خلافة رايس مبولحي.
لكن مستوى القائد رياض محرز كان مخيبا للآمال جدا. بعدما كان "شبحا" في الجولتين الاولى والثانية امام أنغولا (1-1) وبوركينا فاسو (2-2)، ابقاه بلماضي على دكة البدلاء في الثالثة ضد موريتانيا، لكنه دفع به مطلع الشوط الثاني دون أن يكون له أي تأثير على خط هجوم "محاربي الصحراء".
حتى محمد أمين عمورة، الأمل الكبير للهجوم الجزائري وهداف فريق أونيون سان جيلواز البلجيكي، كان عادياً، والمدافع محمد أمين توغاي محترف الترجي التونسي الذي من المفترض أنه يجسد المستقبل في مركز قطب الدفاع، عانى من سرعة المهاجمين الموريتانيين المتواضعين.
لم يضع كل شيء بالنسبة للجزائر التي بدأت مشوارها في تصفيات إفريقيا المؤهلة الى مونديال 2026 بانتصارين في مباراتين (على الصومال 3-1، وموزمبيق 2-0) مع المنتخب ذاته الذي يبدو في طور التحول بين جيلين. لكن ليس مؤكدا أن بلماضي هو الذي سينهي المهمة.