المنتخب التونسي أمام امتحان الحسم ضد تنزانيا في سباق التأهّل لثمن نهائي كان المغرب 2025

الشعب نيوز / كاظم بن عمار - يخوض المنتخب الوطني التونسي، مساء اليوم الثلاثاء 30 ديسمبر 2025، مباراة مصيرية أمام نظيره التنزاني على أرضية الملعب الأولمبي لمجمّع الأمير مولاي عبد الله بالعاصمة المغربية الرباط، في إطار الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثالثة لكأس أمم إفريقيا المغرب 2025.
مباراة تُوصف بـ"المفتاح" نحو العبور إلى الدور ثمن النهائي، حيث يسعى " نسور قرطاج" إلى استعادة التوازن بعد بداية متذبذبة في البطولة.
و من المنتظر أن تكون التشكيلة المحتملة للمنتخب التونسي على النحو التالي :
أيمن دحمان في حراسة المرمى، وأمامه علي العابدي، يان فاليري، ديلان برون، ومنتصر الطالبي في الدفاع ، فيما يتولى إلياس السخيري وحنبعل المجبري قيادة الوسط إلى جانب إسماعيل الغربي أو فرجاني ساسي، مع الاعتماد على سيباستيان تونيكتي، إلياس العاشوري، وحازم المستوري في الهجوم .
المباراة تنطلق في تمام الساعة الخامسة مساءً بتوقيت تونس، وقد أسند الاتحاد الإفريقي لكرة القدم إدارتها إلى الحكم الكونغولي جان جاك ندالا، بمساعدة الحكمة الإسواتينية ليتيشيا أنطونيلا فيانا على تقنية الـVAR.
وستكون المباراة منقولة مباشرة عبر قناة "بي إن سبورتس ماكس 1" المشفّرة، مع استوديو تحليلي قبل ساعة من البداية يشارك فيه نجوم الكرة العربية، فيما يتولى التعليق المعلّق التونسي عصام الشوالي.
كما ستبث القناة الجزائرية الرابعة المباراة أرضياً، مع استوديو تحليلي قبل نصف ساعة من صافرة البداية.
المنتخب التونسي كان قد استهل مشواره بفوز عريض على أوغندا (3-1)، قبل أن يتكبّد هزيمة أمام نيجيريا (2-3) في الجولة الثانية، ليجد نفسه أمام ضرورة الفوز على تنزانيا لضمان التأهل بأريحية.
التعادل قد يفتح باب العبور شريطة تعادل أوغندا أو خسارتها أمام نيجيريا، أما الهزيمة فستضع " نسور قرطاج" في المركز الثالث، مع ترقّب نتائج بقية المجموعات.
ويحتل المنتخب النيجيري صدارة المجموعة الثالثة برصيد 6 نقاط وقد ضمن التأهل، فيما يملك المنتخب التونسي 3 نقاط، وتنزانيا وأوغندا نقطة واحدة لكل منهما.
وبحسب لوائح البطولة، يتأهل إلى الدور ثمن النهائي صاحبا المركزين الأول والثاني، إضافة إلى أفضل أربعة منتخبات تحتل المركز الثالث في المجموعات الست، ما يجعل مباراة تونس وتنزانيا حاسمة ومفتوحة على كل الاحتمالات.
بهذا، يدخل " نسور قرطاج" مباراة الثلاثاء تحت شعار "لا خيار سوى الانتصار"، في اختبار يترقبه الجمهور التونسي والعربي بشغف كبير، لما يحمله من رهانات رياضية ومعنوية في مسيرة المنتخب نحو الأدوار المتقدمة.
- تونس تخوض مباراة الحسم أمام تنزانيا وسط انتقادات للطرابلسي وضغوط جماهيرية
يدخل المنتخب الوطني التونسي، الثلاثاء، اختباراً مصيرياً أمام نظيره التنزاني على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط، في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة لكأس أمم إفريقيا المغرب 2025، بحثاً عن بطاقة العبور إلى الدور ثمن النهائي .
مباراة تأتي بعد هزيمة مؤلمة أمام نيجيريا (3-2)، حمّل الجمهور التونسي مسؤوليتها للمدرب سامي الطرابلسي بسبب خياراته التكتيكية المثيرة للجدل.
الطرابلسي، الذي غيّر خطة اللعب من 4-3-3 إلى 3-5-2 وأقحم محمد علي بن رمضان في مركز الظهير الأيمن، واجه انتقادات واسعة في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، إذ اعتُبر أن هذا التغيير منح السيطرة لنيجيريا على مجريات اللقاء لأكثر من سبعين دقيقة.
وفي رده، شدد المدرب على أن الخسارة أمام نيجيريا لم تكن فقط بسبب الخطة، بل نتيجة فقدان الفريق لأكثر من 80 بالمئة من الثنائيات، مؤكداً أن تركيزه منصب على مباراة تنزانيا وأنه لا يولي أهمية للانتقادات في هذا التوقيت .
وقال الطرابلسي في المؤتمر الصحفي: "مباراة تنزانيا لها أهمية قصوى لحسم التأهل. لا يمكن التهاون مع أي منافس، هدفنا الفوز وليس التعادل".
وأضاف أن الإعداد لهذه المباراة انطلق من ردة الفعل الإيجابية التي أظهرها الفريق في آخر 20 دقيقة أمام نيجيريا، حين قلّص الفارق من 3-0 إلى 3-2 وكاد يقترب من التعادل، معتبراً أن ذلك دليل على قدرة اللاعبين على تقديم أداء قوي.
تونس تحتل حالياً المركز الثاني في المجموعة الثالثة برصيد 3 نقاط خلف نيجيريا المتصدرة بـ6 نقاط والتي ضمنت التأهل، فيما تملك كل من تنزانيا وأوغندا نقطة واحدة. الفوز سيمنح "نسور قرطاج" تأهلاً مريحاً، بينما يكفي التعادل لمرافقة نيجيريا إلى الدور المقبل، في حين أن الهزيمة ستضع الفريق في حسابات المركز الثالث وانتظار نتائج المجموعات الأخرى.
من جانبه، أكد المدافع ديلان برون أن اللاعبين واثقون في قدرتهم على تحقيق التأهل، قائلاً: "نحن نحب المنافسة والفوز، وعلينا التأقلم مع أي خطة. الظروف متوفرة لتحقيق أفضل النتائج، والمشوار لا يزال طويلاً في هذه البطولة".
وبين ضغوط الجماهير وانتقادات الإعلام، يجد " نسور قرطاج" أنفسهم أمام امتحان لا يقبل القسمة، حيث لا خيار سوى الانتصار لضمان الاستمرار في سباق "كان المغرب 2025".
.jpg)
* محرز ودياز والكعبي يتصدّرون سباق الهدافين في "كان المغرب 2025" بثلاثة أهداف لكل منهم
تواصل نهائيات كأس أمم إفريقيا المغرب 2025 تقديم مشاهد كروية مثيرة وأهداف جميلة، كان أبرزها الثنائية المميزة للمغربي أيوب الكعبي بضربات مقصية، ليؤكد لقبه كـ"ملك الضربات المقصية".
ومع نهاية مباريات يوم الإثنين 18 جانفي 2026 ، يتصدّر سباق الهدافين ثلاثة أسماء من شمال إفريقيا: الجزائري رياض محرز والمغربيان إبراهيم دياز وأيوب الكعبي، برصيد ثلاثة أهداف لكل منهم.
محرز وقّع هدفين أمام السودان وأضاف ثالثاً من ركلة جزاء ضد بوركينا فاسو، فيما تقاسم دياز والكعبي أهداف المغرب الستة في البطولة حتى الآن؛ دياز سجل أمام جزر القمر ومالي وزامبيا، بينما أبدع الكعبي بهدف مقصي أمام جزر القمر وهدفين أمام زامبيا، بينهما مقصية ثانية ألهبت المدرجات.
في المرتبة الثانية، يبرز التونسي إلياس العاشوري والمصري محمد صلاح إلى جانب أسماء أخرى مثل نيكولاس جاكسون (السنغال) وأديمولا لوكمان (نيجيريا) وأماد ديالو (كوت ديفوار )، حيث سجل كل منهم هدفين.
أما قائمة أصحاب الهدف الواحد فتضم عشرات اللاعبين من مختلف المنتخبات المشاركة، من بينهم ساديو ماني (السنغال)، فيكتور أوسيمين (نيجيريا)، عمر مرموش (مصر)، إلياس السخيري ومنتصر الطالبي وعلي العابدي (تونس)، إضافة إلى أسماء بارزة مثل بيار-إيميريك أوباميانغ (الغابون) وسيدريك باكامبو (الكونغو الديمقراطية).
ولم تخلُ البطولة من الأهداف العكسية، حيث سجّل ساوول كوكو (غينيا الاستوائية) في مرمى فريقه أمام السودان، وغيسلان كونان (كوت ديفوار ) أمام الكاميرون، وأوبري موديبا (جنوب إفريقيا) أمام زيمبابوي.
بهذا المشهد، يظل سباق الهدافين مفتوحاً على كل الاحتمالات، مع بروز أسماء لامعة من شمال إفريقيا في الصدارة، ما يزيد من إثارة البطولة ويعكس قوة الحضور المغاربي في "كان المغرب 2025".

* حكيمي لاعب منتخب المغرب : الفوز على زامبيا رد عملي على الانتقادات والعودة للميدان كانت مطلباً شخصياً
أعرب الدولي المغربي أشرف حكيمي، نجم باريسان جيرمان الفرنسي، عن ارتياحه الكبير عقب فوز منتخب بلاده على زامبيا بثلاثية نظيفة في نهائيات كأس أمم إفريقيا المغرب 2025، مؤكداً أن العودة إلى أجواء المباريات كانت بالنسبة له مطلباً شخصياً طال انتظاره.
وقال حكيمي في تصريحات لقناة New World TV: "أنا سعيد جداً بالعودة إلى أرضية الميدان، الغياب طال وافتقدت هذا الشعور. الأهم بالنسبة لي هو الأداء الجماعي والروح التي ظهرنا بها".
وأضاف أن مباراة زامبيا شكّلت رداً عملياً على الانتقادات التي طالت المنتخب بعد التعادل أمام مالي، موضحاً: "كنا محبطين بعد مباراة مالي، لكننا اليوم أظهرنا نوعية الفريق الذي نحن عليه، ونوعية الفريق الذي يجب أن نكونه في المرحلة القادمة".
بهذا الانتصار، وجّه "أسود الأطلس" رسالة قوية لجماهيرهم، مؤكدين جاهزيتهم لمواصلة المشوار بثقة أكبر، فيما اعتبر حكيمي أن الأداء الجماعي والروح القتالية هما الأساس في المرحلة المقبلة من البطولة.
.jpg)
* جدل واسع حول تشجيع الجماهير المغربية لمنتخبات عربية منافسة في الكان
أثار الدعم الكبير الذي قدّمته الجماهير المغربية لمنتخبات عربية منافسة في كأس أمم إفريقيا المغرب 2025 جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بين من اعتبره صورة مشرقة للتضامن الرياضي، ومن رأى فيه إضعافاً لمصلحة المنتخب المغربي.
ففي ملاعب الرباط وأكادير وفاس، حضرت الجماهير المغربية بكثافة لتشجيع منتخبات الجزائر ومصر وتونس، حيث شاركت نظيرتها التونسية في ترديد النشيد الوطني ومساندة "نسور قرطاج" أمام نيجيريا، فيما امتلأ ملعب أكادير الكبير عن آخره خلال مباراتي مصر ضد جنوب إفريقيا وزيمبابوي، ليبدو وكأن محمد صلاح وزملاءه يلعبون في القاهرة.
أما في الرباط، فقد تجسّد شعار "خاوة خاوة" بين الجماهير المغربية والجزائرية، التي احتفلت معاً بتأهل "الخضر" إلى ثمن النهائي .
هذا المشهد الجماهيري أثار نقاشاً حاداً: فالمحلل الرياضي محمد حجي وصفه بـ"التخربيقة"، معتبراً أن تشجيع منافسين مرشحين للأدوار المتقدمة قد يضر بمسار المنتخب المغربي.
في المقابل، رأى كثيرون أن الأمر يعكس فرحاً جماعياً ورغبة في رفع مستوى المباريات، مؤكدين أن الجمهور المغربي سيقف خلف منتخبه حين يصل إلى الأدوار الحاسمة .
ورغم الجدل، حظي الجمهور المغربي بإشادة واسعة من إعلاميين ولاعبين عرب، إذ شكر أحمد شوبير "من القلب جمهور حلو بزاف" على دعمه للفراعنة، فيما عبّر الإعلامي التونسي نزيه القرشاوي عن إعجابه بالأجواء التي "عكست صورة مشرقة، بلا مشاكل ولا مشاحنات"، مؤكداً أن المشهد يليق ببلد عريق وشعب راق.
بين الانتقادات والإشادات، يبقى الجمهور المغربي في قلب النقاش، بعدما قدّم صورة استثنائية عن الروح الرياضية والتضامن العربي في "كان المغرب 2025".
(3).jpg)
* الأولمبي الباجي يختتم تربصه بمباراة ودية أمام مستقبل المرسى
يخوض الأولمبي الباجي ظهر اليوم الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 مباراة ودية أمام مستقبل المرسى على أرضية ملعب عبد العزيز الشتيوي، في إطار ختام التربص التحضيري الذي أجراه الفريق ببرج السدرية استعداداً للاستحقاقات القادمة.
المباراة تمثل محطة مهمة للجهاز الفني للوقوف على جاهزية المجموعة، خاصة مع مشاركة ثلاثة لاعبين أجانب التحقوا مؤخراً بالتربص، حيث ستكون المباراة فرصة عملية لاختبار إمكانياتهم ومدى انسجامهم مع بقية عناصر الفريق.
وفي سياق آخر، أعلنت الهيئة التسييرية للأولمبي الباجي إنهاء العلاقة التعاقدية بالتراضي مع كل من محمد علي الطرابلسي، محمد أمين العجيمي، ومحمد أمين جراد، في خطوة تعكس رغبة النادي في إعادة ترتيب صفوفه وتدعيمها بعناصر جديدة خلال المرحلة المقبلة.
بهذا اللقاء، يطوي الأولمبي الباجي صفحة التحضيرات، واضعاً نصب عينيه الدخول بقوة في المنافسات الرسمية بروح جديدة وتوازن أكبر بين عناصره المحلية والوافدين الجدد.
.jpg)
* إن بي أي : إصابة يوكيتش تُربك ناغتس وخسارة قاسية أمام ميامي هيت
تلقى دنفر ناغتس ضربة موجعة بخسارته أمام ميامي هيت 147-123، الإثنين، ضمن منافسات بطولة كرة السلة الأميركية للمحترفين، بعدما تعرّض نجمه الصربي نيكولا يوكيتش لإصابة مقلقة في الركبة.
يوكيتش، أفضل لاعب في البطولة ثلاث مرات، غادر أرض الملعب في الثواني الأخيرة من النصف الأول إثر اصطدام بزميله سبنسر جونز، ليسقط وهو يتلوّى من الألم بعد أن انثنت ساقه اليسرى بشكل مفاجئ. ورغم تسجيله 21 نقطة مع ثماني تمريرات حاسمة وخمس متابعات قبل خروجه، غاب عن النصف الثاني، ما سمح لميامي بفرض سيطرته وتوسيع الفارق إلى 84-60 بعد الاستراحة، ليحسم اللقاء بسهولة.
وفي أبرز المباريات الأخرى، واصل أوكلاهوما سيتي ثاندر حامل اللقب تألقه بفوز كبير على أتلانتا هوكس 140-129، بفضل تألق الكندي شاي غلجيوس-ألكسندر الذي أحرز 39 نقطة، فيما أضاف شيت هولمغرين 24 نقطة وجايلن ويليامس 20 نقطة، ليعزز الفريق صدارته للمنطقة الغربية برصيد 28 فوزاً مقابل خمس هزائم.
أما سان أنتونيو سبيرز، فقد تكبّد خسارته الثانية توالياً أمام كليفلاند كافالييرز 113-101، رغم تألق نجمه ويمبانياما الذي سجل 26 نقطة، لكن دفاع الفريق انهار في الربع الأخير أمام انتفاضة كافالييرز بقيادة جاريت ألن صاحب 27 نقطة.
وفي مباراة أخرى، قاد ستيفن كوري وجيمي باتلر فريق غولدن ستايت ووريرز للفوز على بروكلين نتس 120-107، بعدما سجلا 27 و21 نقطة على التوالي، ليواصل الفريق مساره بثبات في سباق البطولة .
بهذا المشهد، خطفت إصابة يوكيتش الأضواء من نتائج الجولة، لتثير قلق جماهير ناغتس حول مستقبل نجمهم في الأسابيع المقبلة.
.jpg)
* حادث سير مروع في نيجيريا يُصيب جوشوا ويودي بحياة اثنين من فريقه
شهد طريق لاغوس–إيبادان السريع في نيجيريا، الإثنين، حادثاً مأساوياً أسفر عن مصرع اثنين من أعضاء فريق الملاكم البريطاني وبطل العالم السابق في الوزن الثقيل أنتوني جوشوا، فيما نجا الأخير بإصابات طفيفة أثناء جلوسه في المقعد الخلفي لسيارة رباعية الدفع من نوع "لكزس".
وأوضحت شرطة ولاية أوغان في بيان أن السيارة التي كانت تقل جوشوا كانت ضمن المركبات المتورطة في الحادث الذي يجري التحقيق في ملابساته، مؤكدة أن الملاكم البالغ من العمر 36 عاماً يتلقى العلاج حالياً بعد إصابته بجروح طفيفة.
وانتشرت عبر مواقع التواصل صور لجوشوا وهو عاري الصدر وسط زجاج متناثر داخل السيارة المحطمة.
وبحسب صحيفة "بانش"، وقع الحادث إثر اصطدام السيارة بشاحنة، حيث كان جوشوا يسافر في موكب من سيارتين.
وأسفر الحادث عن وفاة سينا غامي ولطيف أيوديلي، وهما صديقان مقربان وعضوان في فريقه، بعدما كانا يجلسان بجانب السائق وبجانبه داخل السيارة.
إيدي هيرن، مروج مباريات جوشوا، عبّر عن صدمته قائلاً إنه كان في عطلة عائلية عندما تلقى الخبر، مضيفاً: "نحاول التواصل مع أنتوني، لكن لحسن الحظ يبدو أنه بخير مما ظهر في الصور".
الحادث يأتي بعد أسابيع قليلة من فوز جوشوا على الأميركي جايك بول في نزال ضخم أقيم في ميامي وبثته "نتفليكس"، بجائزة مالية قياسية بلغت 184 مليون دولار.
ومن المقرر أن يلتقي العام المقبل مواطنه وبطل العالم السابق تايسون فيوري، في مباراة مرتقبة، وذلك بعد أن كانت آخر مباراة له قبل ذلك قد انتهت بخسارته بالضربة القاضية أمام دانيال دوبوا في سبتمبر الماضي.
الواقعة المأساوية تلقي بظلالها على مسيرة جوشوا، وتثير القلق حول جاهزيته للمواعيد الكبرى المقبلة، فيما يبقى الحزن مخيماً على فريقه بعد فقدان اثنين من أعضائه المقربين.



