ثقافي

الروائية مسعودة أبو بكر تتحدث عن تجربتها السردية

سيكون عشاق الروائية مسعودة أبو بكر على موعد معها حول روايتها ريح الصبار وتجربتها السرديةوذلك يوم الجمعة 17 ديسمبر الجاري بقاعة الريو بنهج راضية الحداد في تقديم للقاصة والناقدة هيام الفرشيشي.

كتبت مسعودة بوبكر الشعر والقصة القصيرة والرواية والمقالة وقصص الأطفال، وهي عضوة في كل من جمعية الصحافيين التونسيين، ونادي القصة “أبو القاسم الشابي”، والنادي الثقافي “الطاهر الحداد”، واتحاد الكتاب التونسيين، كما أنها عضوة في اتحاد الكتاب العرب. ثم نشّطت في اتحاد الكتاب التونسيين لمدّة موسمين، (منتدى القّصّاصين بداية التسعينيّات)، فأشرفت على الصالون الأدبي الشهري، “مطارحات أدبية”، بنادي القصة “أبو القاسم الشابي” سنتي 2003 و2004، وكانت من المشاركين في لجان تحكيم أدبية في عديد المسابقات هي: “مسابقة الكومار للرواية، مسابقة البنك التونسي، جائزة أبي القاسم الشابي للقصة، مسابقة نادي القصة للقصة القصيرة، مسابقة الكريديف الأدبية، مسابقة نادي الطاهر الحدّاد للرواية”، وفي مهرجانات عديدة بالعاصمة وداخل البلاد.

من أعمالها:

طعم الأناناس، قصص، 1994.

ليلة الغياب، رواية، 1997.

طرشقانة، رواية ، 1999.

عقد المرجان، نصوص، 2000.

لؤلؤ لجيد الكلام، مجموعة شعرية، 2000.

شهامة نميل، قصص للأطفال،2001.

وداعا حمورابي، رواية، 2003، حازت بفضلها على جائزة الكومار الذهبي.

وليمة خاصّة جدّا، مجموعة قصصية، 2004.

اسمع يا سيزيف، مسرحية باللهجة العامية، 2004.

جمان وعنبر، رواية، ، 2006، حازت على جائزة زبيدة بشير من مؤسسة الكريديف للسرد سنة 2007.

الألف والنّون، رواية، 2009، حازت جائزة زبيدة بشير للسرد من مؤسسة الكريديف.

أظل أحكي، 2012.

أمكنة وأزمنة، نصوص سير ذاتية، 2013.

الخشناوي