سياسة الخصوصية

بيان

تنطبق سياسة الخصوصية هذه على كافة البيانات الشخصية، والتي تقوم بتقديمها لنا ("بيانات المستخدم") من خلال الموقع الإلكتروني على الشبكة www.echaabnews.tn  ("الموقع"). تم وضع سياسة الخصوصية هذه من أجل تعزيز ثقتك حيال خصوصية وسلامة تفاصيل معلوماتك الشخصية.

"أنت\ صيغة المخاطب" نشير بها إليك، مستخدم الموقع. "نحن\ صيغة المتكلم" تعني جريدة الشعب نيوز .

"المستخدمون" تشير إلى مستخدمي الموقع عموما و\أو فرادى حسبما يشير السياق. نقوم بالتعامل مع كافة البيانات الشخصية والمعلومات المتعلقة بالمستخدم بتوافق تام مع كافة تشريعات حماية الخصوصية ذات العلاقة.

الملفات النصية (كوكيز)

يتوجب عليك أن تعلم أنه من الممكن أن يتم جمع المعلومات والبيانات تلقائيا من خلال استخدام الملفات النصية (كوكيز). وهي ملفات نصية صغيرة يتم من خلالها حفظ المعلومات الأساسية التي يستخدمها موقع الشبكة من أجل تحديد الاستخدامات المتكررة للموقع وعلى سبيل المثال، استرجاع اسمك إذا تم إدخاله مسبقا. قد نستخدم هذه المعلومات من أجل متابعة السلوك وتجميع بيانات كلية من أجل تحسين الموقع، واستهداف الإعلانات وتقييم الفعالية العامة لمثل هذه الإعلانات.

لا تندمج هذه الملفات النصية ضمن نظام التشغيل الخاص بك ولا تؤذي ملفاتك. وإن كنت تفضل عدم جمع المعلومات من خلال استخدام الملفات النصية، تستطيع اتباع إجراء بسيط من خلال معظم المتصفحات والتي تمكنّك من رفض خاصية تنزيل الملفات النصية. ولكن لا بد أن تلاحظ، أن الخدمات الموجهّة لك شخصيا قد تتأثر في حال اختيار تعطيل خيار الملفات النصية. 

حماية معلومات المستخدم الخاصة بك

للأسف يعتبر إرسال البيانات عبر الإنترنت أمرا لا يمكن ضمانه على نحو كلي. ومع التزامنا التام بحماية معلومات المستخدم الخاصة بك، فإننا لا نستطيع ضمان أمان إرسال معلومات المستخدم الخاصة بك إلى الموقع. إن أي بيانات يتم إرسالها، بما في ذلك معلومات المستخدم الخاصة بك، تكون على مسؤوليتك أنت.

من جانبنا فإننا نعي معايير الصناعة ونستخدم تطبيقات الأمن من أجل حماية معلومات المستخدم من أي اختراق غير مشروع أو إساءة استخدام. وعليه ولدى استخدامنا معلومات المستخدم فإننا نقوم بتطبيق إجراءات معايير الصناعة ومواصفات الأمن من أجل منع الوصول غير المشروع إلى معلومات المستخدم.

 

للاتصال

للاستفسار أو التعليق حول هذه السياسة الرجاء الاتصال بنا 

* لا تغطي سياسة الخصوصية هذه الانتقال إلى موقع طرف ثالث تذهب إليه من هذا الموقع.

مشاركة :