آراء حرة
التلفزة تفرط في عرض "غسالة النوادر" لتأثيث برمجتها رغم قلة اهتمامها بحفظ الذاكرة واهمال حق الملكية الفكرية
كتب الاستاذ فتحي الخراط: رغم العرض العشوائي والمتكرّر لمسرحية "غسالة النوادر" على الوطنية الأولى والثانية لم تفقد المسرحية ككلْ عمل أصيل ذرّة من وهجها...
شيرين ابو عاقلة حرة فلسطينية لن تصمت
كان ليكون يوما عاديا رتيبا لولا هذا الخبر الذي حرك العالم حول إستشهاد شيرين أبو عاقلة على خط النار الأعنف إطلاقاً....
تونس بين تواصل الازمة وأزمة التواصل
من الواضح أن الوضع السياسي في تونس ساخن جدا تماما كصفيح رهاناتها الإجتماعية. لقد إنتقلت حرب الفرقاء بإمتياز إلى العالم الإفتراضي حيث تلعب وسائل التواص...
صحيفة ايطالية تكتب - دون رد - عن تونس الجائعة بسبب الحرب على أوكرانيا وعن نفاذ الخبز
في ظل انفصال كامل عن الإطلاع الرسمي عما يجري من حملات اعلامية مضللة ضد تونس وعدم تكليف مخاطب مسؤول أو هيكل مختص للمتابعة والتعامل والرد على "المزايدات...
المجموعات الموسيقية الملتزمة: من الأغاني المهرّبة إلى الفرق المحرّرة
ناجي الخشناوي اختلفت تصنيفات وتسميات النمط الفني للمدوّنة الموسيقية والغنائية التي نشأت وترعرعت خاصة في الأوساط العمالية والطلابية، فهي الأغنية اله...
رؤية شاملة وتشاركية للخروج من الازمة
خالد قدور تمر تونس بمرحلة انتقالية صعبة متعددة األبعاد سياسية، مجتمعية، اقتصادية، اجتماعية وبيئة.. والوضع ازداد تعقيدا بعد جائحة كرونا والحرب في ا...
عملية غير أخلاقية تجر الناس الى كذبة كبرى وتدعوهم الى المشاركة في بنائها وتضخيمها
ما يقوم به الآن الفنان جعفر القاسمي ليس الا حملة دعاية منظمة بدقة لفائدة "البوتيك" الذي أسسه في مكان ما...
جُلّهُمْ شُمَخْر ، بعضُهم شُمْخار، فأي علاقة بين بطل "الفومولا وَانْ" والسُوَاق التونسيين ؟
وضعت هذا العنوان لمقالي منذ بدأت التفكير فيه مخصصا اياه للحديث عن حوادث السير والطريق وما تتسبب فيه من كوارث وآلام وأوجاع وخسائر....
لا يمكن ارساء مشروع وطني او تمش له الحد الادنى من المصداقية او تجاوز المطبات الكبرى دون تشريك المنظمة الشغيلة
واهم من يتخيل انه يمكن بناء " مبادرة وطنية " او بلورة اي صيغة لتجاوز الوضع الحالي او فتح آفاق جديدة دون الاتحاد العام التونسي للشغل...
بورقيبة الزعيم المغدور حيّا وميّتا من سجن الحزب الواحد، الى تغريبة النفى القسري وصولا إلى فتنة المستورثين
بقلم: خليفة شوشان لم أكن بورقيبيّا بالأمس، ولن أكون اليوم ارضاء للذوق السياسي العام أو نكاية في أبشع ساسة ابتليت بهم تونس اليوم. لكنّي لا انكر على ...