آراء حرة

المرأة والعمل الفلاحي في تونس وسيدي بوزيد : نضال يومي من أجل الكرامة والحقوق
تلعب المرأة دوراً حيوياً في القطاع الفلاحي بتونس، وخاصة في سيدي بوزيد، حيث تشكل العمود الفقري للإنتاج الفلاحي رغم ظروف العمل القاسية وغياب الحماية الا...

حماس ما بعد وقف إطلاق النار
لم يكن يخطر ببال المتابعين لحرب الـ470 يوماً أنها سوف تنتهي بالوجه الذي انتهت عليه...

تقاليد الوساطة راسخة لدى التونسيين وفي تونس الصغيرة، ولكن...اليوم، هنيئا لقطر.
دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة المقاومة الفلسطينية – حماس – وحكومة الاحتلال الصهيوني حيز التطبيق بداية من اليوم الاحد 19 جانفي....

فيما الظاهرة العنفيّة تستفحل وتتجدد في الوسط التربوي : أي دور للفاعلين التربويين؟ (5)
إن ما يجب أن نبدأ به هو تنسيب أحكامنا والقيام بالجهد اللازم للتخلص من النظرة "التقليدية" التي تُأثّم التلميذ وتنزّه بقية الأطراف التربوية وعلى رأسها ا...

فيما الظاهرة العنفيّة تستفحل وتتجدد في الوسط التربوي(4) : المعالجة التأديبية وحدها لن تحدّ منها
" تتصاعد بمناسبة كل واقعة عنف في الوسط المدرسي صيحات الفزع الداعية إلى اعتماد الأساليب التأديبية التي يجب تشديدها...

فيما الظاهرة العنفيّة تستفحل وتتجدد في الوسط التربوي(3) : وزارة التربية والمعالجة التقليدية المألوفة
"مباشرة بعد حادثة مقتل الأستاذ "فاضل الجلولي" أصدرت وزارة الإشراف مراسلة بتاريخ 9 ديسمبر 2024 لعموم المندوبيات الجهوية للتربية حول "مزيد إحكام سير الع...

إلى رئيس الدولة : متى ترفع المظلمة على عائلة الشهيد سيف الدين التليلي من طلائع الحرس الوطني؟
اتصلت الشعب نيوز بشكوى من مصادر من العائلة الموسعة للامني من طلائع الحرس الوطني الشهيد سيف الدين التليلي 31 سنة الذي توفي هو وزميلين له وهما وسام ون...

لماذا تنهار هذه الدول الواحدة تلو الاخرى؟ لماذا كل هذه الهشاشة ٕ؟
لماذا كل هذا العجز الذي رافق كل الانظمة علي تحقيق وحدة الأوطان؟ لماذا يستمر عجز هذه الشعوب علي تمثل قيم الحرية والديمقراطية؟ لماذا يستمر مشكل الهويا...

الخطأ القاتل الذي ارتكبه بشار الأسد.
وقعت دعوة بشار الأسد إلى القمة الطارئة المشتركة بين دول جامعة الدول العربية ودول منظمة التعاون الاسلامي...

على غرار ناظم الغزالي الذي رددها متوجعا: عجب تعيروننا بطول العمر، عجب عنا تريدون منع الدواء!!!
من سمع منكم المطرب العراقي الراحل ناظم الغزالي يتأوّه متعجبا من تلك التي "عيّرته بالشيب " يلمس دون عناء الألم الكبير الذي بلّغه لنا ذلك الرجل...


